غيّب الموت أسامة الخليفي، في يوم الجمعة 31 يناير، بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان، ليلفظ آخر أنفاسه في المستشفى الجامعي بمدينة فاس شمال شرقي العاصمة المغربية. كان الخليفي يعرف نفسه بأنه فاعل سياسي، وناشط حقوقي، وأحد مؤسسي حركة 20…
Farid Adly
Przed potwierdzeniem anulowania subskrypcji prosimy o przekazanie opinii. Pomoże nam to ulepszyć Premium.